تتواصل رحلة سيزار، حيث يُرغم هو وزملائه القرود على خوض حرب طاحنة، ومميتة مع جيش من البشر بقيادة كولونيل منزوع الرحمة، وبعدما تعاني القرود خسائر جسيمة لا يمكن تصورها، يصارع سيزار غرائزه المظلمة ويسعى بنفسه إلى الانتقام لصالح سلالته؛ فيخوض مع الكولونيل معركة ملحمية ستحدد مصائرهما ومستقبل الكوكب.